إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصلي الشتاء والخريف؛ حيث تقلَ التهوئة الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
الحفاظ على مسافة أمان بينك وبين أي شخص تشك أنه يحمل الأمراض الفيروسية المعدية، خاصة الأنفلونزا.
مضاد قوي للأكسدة يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن مكافحة العدوى، كما يدعم الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما يقلل من فرص اختراق الجراثيم.
على الرغم من أن الرياح الموسمية توفر الراحة من الحرارة، فمن الأهمية بمكان أن نبقي أنفسنا على دراية بالعدوى الموسمية المتكررة ونحمي أنفسنا منها.
حدد وقتًا ثابتًا للنوم والاستيقاظ يوميًا، حتى في عطلات نهاية الأسبوع.
تدفئة الجسم شرب السوائل الدافئة يُساعد في رفع درجة حرارة الجسم داخليًا، مما يمنح إحساسًا بالدفء ويقلل من تأثير البرودة الخارجية.
تحسين المزاج ومكافحة الكآبة الشتوية يُحفز التمرين إفراز الإندورفين (هرمون السعادة) الذي يقلل من الشعور بالتوتر أو الكآبة الموسمية.
أسباب الإصابة بالأمراض الموسمية تتعدد وتشمل مجموعة من العوامل التي نور يجب أخذها بعين الاعتبار، ومنها:
انخفاض ضغط الدم، وتشنجات العضلات، وسرعة ضربات القلب، والأغشية المخاطية الجافة هي بعض من علامات الكوليرا.
خلال فصول الشتاء تكون الناس أكثر عُرضة للتجمعات الاجتماعية داخل المنازل أو المكاتب، مما يزيد من الإمارات انتقال العدوى بينهم.
لحماية نفسكِ ومن تحبين من الأمراض الموسمية: إليكِ أفضل طرق الوقاية
المشروبات الدافئة توفر بديلاً مغريًا للماء البارد، مما يضمن حصول الجسم على الترطيب اللازم لعمله بكفاءة.
تجنب النوم المفرط أثناء النهار لأنه قد يؤثر على نوم الليل.
في هذا المقال، نناقش كيفية الوقاية من الأمراض الموسمية والعناية بالصحة بشكل عام، إن كنت المهتمين تابع معنا نصائح مهمة نضعها بين يديك.